جلب الرفاهية لكل مكان هو ما يحركنا كل يوم. عندما يكون كل شخص على كوكبنا، في أي خط عرض، قد حقق فكرته الخاصة عن الرفاهية، ستكون مهمتنا قد اكتملت. عندها فقط سنتوقف. لأنه لا يوجد تحدٍ مستحيل إذا كان يمكن أن يجعل العالم مكانًا أكثر رفاهية.
جلب الرفاهية لكل مكان هو ما يحركنا كل يوم. عندما يكون كل شخص على كوكبنا، في أي خط عرض، قد حقق فكرته الخاصة عن الرفاهية، ستكون مهمتنا قد اكتملت. عندها فقط سنتوقف. لأنه لا يوجد تحدٍ مستحيل إذا كان يمكن أن يجعل العالم مكانًا أكثر رفاهية.
عندما يكون كل شخص على كوكبنا، في أي خط عرض، قد حقق فكرته الخاصة عن الرفاهية، ستكون مهمتنا قد اكتملت. عندها فقط سنتوقف. بدأنا بتقديم الدعم الكامل للباحثين في جامعة كوبنهاغن، خلال المصاعب التي لا يمكن تصورها في بيئة جرينلاند. ولكن هذه مجرد بداية فقط. لأنه لا يوجد تحدٍ مستحيل إذا كان يمكن أن يجعل العالم مكانًا أكثر رفاهية.
شَمال كل الحدود، وراء كل الحدود.
المهمة
عندما يكون كل شخص على كوكبنا، في أي خط عرض، قد حقق فكرته الخاصة عن الرفاهية، ستكون مهمتنا قد اكتملت. عندها فقط سنتوقف. بدأنا بتقديم الدعم الكامل للباحثين في جامعة كوبنهاغن، خلال المصاعب التي لا يمكن تصورها في بيئة جرينلاند. ولكن هذه مجرد بداية فقط. لأنه لا يوجد تحدٍ مستحيل إذا كان يمكن أن يجعل العالم مكانًا أكثر رفاهية.
شَمال كل الحدود، وراء كل الحدود.
ثلاثة جهات تثبيت، ثلاثة أبطال، لقهر البرد القارص والوصول إلى الدفء الحقيقي. لتحقيق الرفاهية في البيئة الأكثر عدائية. هذا هو هدف تحدينا الكبير.
الحلقات
ترك الرفاهية
يصل ثلاثة مثبتين من Ariston تباعًا من إيطاليا والصين وروسيا إلى جامعة كوبنهاغن، للقيام بمهمة صعبة بقدر أهميتها: توفير الرفاهية عند الحاجة إليها.
تعد محطة القطب الشمالي، وهي منشأة تشرف عليها جامعة كوبنهاغن، قاعدة مهمة للعلماء الذين يدرسون تغير المناخ. وبعبارة أخرى، فإن أبحاثهم هي أبحاث للمستقبل. وذلك المستقبل هو مستقبلنا.
البحث
تعد محطة القطب الشمالي، وهي منشأة تشرف عليها جامعة كوبنهاغن، قاعدة مهمة للعلماء الذين يدرسون تغير المناخ. وبعبارة أخرى، فإن أبحاثهم هي أبحاث للمستقبل. وذلك المستقبل هو مستقبلنا.
لهذا السبب فإن بناء منطقة راحة لهم يعني إعطاء العلم القدرة على الاستمرار في المضي قدمًا. مثلنا تمامًا.